في عصرنا الحالي، أصبح استخدام الهواتف الذكية أمرًا ضروريًا ومتكررًا لدى الكثيرين، لكن هناك جانب مظلم لهذا الانتشار الواسع. فاستخدام هذه الأجهزة بكثافة قد ينتج عنه مجموعة من الآثار الضارة التي تؤثر على جوانب مختلفة من حياتنا. أولاً، تشير الدراسات إلى وجود آثار صحية جسيمة مرتبطة بالاستخدام المفرط لها؛ حيث يمكن أن تسبب مشكلات عينية مثل إجهاد العين وجفافها نتيجة التركيز الطويل أمام الشاشات الإلكترونية. كذلك، يعاني العديد من الأشخاص من آلام في الرقبة والكتفين والظهر بسبب وضعيات الجسم غير الصحيحة خلال استعمالهم لهواتفهم المحمولة. ثانياً، أثبتت الأبحاث العلمية تأثير سلبي واضح لاستخدام الهواتف الذكية على نوعية النوم. إذ تنبعث منها موجات كهرومغناطيسية تساهم في تقليل إفراز الهرمون المسؤول عن تنظيم دورة النوم والاسترخاء (الميلاتونين)، وبالتالي يصعب الوصول لحالة نوم مريحة ومن ثم يحدث اضطراب بالنوم ويؤدي بدوره لمشاكل صحية مزمنة كزيادة الوزن وارتفاع مستوى ضغط الدم. أخيرا وليس آخرا، يشكل الاستخدام الزائد للهواتف الذكية تهديدا للنواحي النفسية أيضا. فقد لوحظ
إقرأ أيضا:كتاب دليل العمل في مختبر الفيزياء- إذا خشي العائن من إخبار المعين وتوصيل وضوئه له من أن يفضي هذا إلى شر كبير مثل الغضب، والوجد، والتغير
- Barra dos Coqueiros
- Electoral district of Campbelltown
- يا شيخ أنا شاب بالـ 19 من عمري، للأسف قبل فترة ما كنت على قدر عال من التقوى ولم أكن متواصلا مع عبادا
- رجل قال لزوجته إذا لم تحضري كذا (يقصد شيئاً من أملاكه تصرفت فيه الزوجة) من جيراننا فأنت طالق. وفي ال