في مجال الدعوة الإلكترونية، يواجه المستخدمون تحديات في استخدام التأثيرات الصوتية في مقاطع الفيديو، خاصةً عندما تكون هذه التأثيرات مشابهة للموسيقى. وفقًا لفتوى الشيخ عبد العزيز الطريفي، فإن أي تأثيرات صوتية تهدف إلى تحريك المشاعر وإثارة الأحاسيس تعتبر موسيقى، بغض النظر عن الوسائل المستخدمة في إنتاجها، سواء كانت آلات موسيقية تقليدية أو بديلة مثل الأصوات البشرية المعدلة أو البرمجيات. هذا التشابه مع الموسيقى يشكل خطورة على العقيدة والقيم الدينية، مما يستوجب تجنبها لتجنب الوقوع في المحظورات الشرعية. الهدف من هذه التأثيرات هو تحريك المشاعر وإثارة الأحاسيس، وهو ما يتعارض مع القيم الإسلامية. لذلك، يجب على الدعاة الالتزام باستخدام تأثيرات صوتية لا تشابه الموسيقى لضمان أن تعكس المحتويات المرئية والمسموعة قيم الإسلام وتعزيز رسالة الحق والهداية. استشارة علماء الدين المتخصصين يمكن أن تساهم في توضيح الغموض حول هذه القضية.
إقرأ أيضا:من مبادرات #اليوم_العالمي_للغة_العربية : المكتبة الرقمية السعودية مفتوحة لمدة 5 مجانا- من أول من ردم بئر زمزم؟
- يسكة
- قرأت في موقعكم أنه قد تبلغ الفتاة بظهور شعر العانة، أو بالمني، وكنت لا أعلم ذلك، وكنت أعلم أن بلوغها
- إنى كنت أرى نوراً عندما كنت أمشي وعلى ذراعي وعندما كنت أقرأ القرآن، ولكن الآن لا أرى هذا النور لماذا
- هل إزالة الزيادات من الحواجب محرم، فأنا لا أزيل شعر الحواجب كله، ولكني أرسمها؟