في ضوء استعراض صاحب المنشور راغب الدين الزياني، يكشف لنا بوضوح مدى تأثير سلبي كبير للإفراط في استخدام الهواتف الذكية على الصحة النفسية. وفقًا للأبحاث الحديثة، فإن الاستخدام المتكرر لهذه الأجهزة قد يساهم بشكل مباشر في ظهور مشكلات نفسية مختلفة مثل القلق والاكتئاب والتوتّر. يعزو الباحثون هذه الظاهرة جزئيًا إلى العزلة الاجتماعية الناجمة عن الاعتماد الكبير على الاتصالات الرقمية عبر الشاشات الصغيرة للهواتف الذكية. حيث يحل التواصل الافتراضي محل التفاعلات البشرية الحقيقية والتي تعتبر ضرورية للحفاظ على الصحة النفسية الجيدة.
بالإضافة لذلك، يشير النص أيضًا إلى أن الإفراط في التحقق من الرسائل والإشعارات باستمرار يمكن أن يؤدي إلى ارتفاع معدلات التوتر والإرهاق لدى المستخدمين. وهذا بدوره يؤثر سلبًا على جودة النوم وبالتالي القدرة على التركيز والإنتاجية خلال النهار. ومن الجدير بالذكر هنا أن فئة الأطفال والمراهقين هي الأكثر عرضة لتلك الآثار الضارة بسبب عدم نضوج عقولهم وتأثيراتهم غير المقيدة بتجارب الحياة الواقعية حتى الآن. بالتالي، يجب التعامل بحذر شديد عند استخدام الهواتف الذكية وضبط الوقت المناسب للاستخدام لضمان سلام
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : المسكة- Lipan Apache people
- Daniel Pineda
- أنا شاب ملتزم ولله الحمد لى جارة شابة غير ملتزمة وتكلم الأولاد وتفتنهم وأنا والحمد لله لا أفتن بها و
- كنت أصلي صلاة رباعية، وشككت وأنا في ركوعي إن كنت قد ركعت بدون إتمام قراءة الفاتحة ـ عدم إتمام القيام
- في حالة مشكلة بين الأبوين وتفاقم الأمور. هل يجوز التعامل مع كل منهما على حدة لإرضائهما، يعني أقول لأ