في السنوات الأخيرة، أدى الانتشار الواسع لوسائل التواصل الاجتماعي مثل فيسبوك وإنستغرام وتويتر وتيك توك إلى تغيير جذري في طريقة تفاعل الأفراد مع بعضهم البعض ومع العالم الخارجي. رغم الفوائد العديدة لهذه الأدوات الرقمية، فقد ظهرت أيضًا آثار سلبية على الصحة النفسية للمستخدمين. يشير صاحب المنشور عبد الغفور الهضيبي إلى قضية إدمان وسائل التواصل الاجتماعي كواحدة من أهم التحديات الناجمة عن هذا التحول التقني. حيث يمضي العديد من الأشخاص وقتًا طويلًا بشكل مفرط في التصفح والمشاركة عبر هذه المنصات، الأمر الذي يمكن أن يؤثر سلبًا على صحتهم العقلية والنفسية. فعوضًا عن قضاء تلك الساعات الطوال أمام الشاشات، ينبغي للحفاظ على توازن صحي أن يتم توجيه الجهد نحو الأنشطة البدنية والعقلية المفيدة كالرياضة والقراءة والتفاعلات الاجتماعية الحقيقية، والتي تساهم جميعها في دعم الصحة النفسية العامة للأفراد. وبالتالي، يجب التعامل بحذر مع استخدام الإنترنت ووسائل التواصل الاجتماعي لتجنب الوقوع ضحية للإدمان المحتمل لهاته الوسائط الإلكترونية الحديثة.
إقرأ أيضا:الأسماء العربية الأصيلة لأوقات الساعات الأربع والعشرين- في الشركة التي أعمل فيها يصلي بنا أعجمي أعرف أنه لا يتكلم العربية و لكني لا أعرف أنه لا يحسن قراءة ا
- أرجح عندما تكون في القمة
- سألني أحد الإخوة بأنه هل يجوز لزوجة تغار على زوجها أن تتمنى وتدعو بأن تكون هي فقط زوجته في الجنة وأن
- هل تكتيف اليدين من الشيطان كما يقول البعض.
- في إحدى فتاواكم قلتم: «وأما من سبق بركعة، أو ركعتين هل يقرأ السورة بعد الفاتحة عند قيامه لقضاء ما فا