في السنوات الأخيرة، أدى الانتشار الواسع لوسائل التواصل الاجتماعي مثل فيسبوك وإنستغرام وتويتر وتيك توك إلى تغيير جذري في طريقة تفاعل الأفراد مع بعضهم البعض ومع العالم الخارجي. رغم الفوائد العديدة لهذه الأدوات الرقمية، فقد ظهرت أيضًا آثار سلبية على الصحة النفسية للمستخدمين. يشير صاحب المنشور عبد الغفور الهضيبي إلى قضية إدمان وسائل التواصل الاجتماعي كواحدة من أهم التحديات الناجمة عن هذا التحول التقني. حيث يمضي العديد من الأشخاص وقتًا طويلًا بشكل مفرط في التصفح والمشاركة عبر هذه المنصات، الأمر الذي يمكن أن يؤثر سلبًا على صحتهم العقلية والنفسية. فعوضًا عن قضاء تلك الساعات الطوال أمام الشاشات، ينبغي للحفاظ على توازن صحي أن يتم توجيه الجهد نحو الأنشطة البدنية والعقلية المفيدة كالرياضة والقراءة والتفاعلات الاجتماعية الحقيقية، والتي تساهم جميعها في دعم الصحة النفسية العامة للأفراد. وبالتالي، يجب التعامل بحذر مع استخدام الإنترنت ووسائل التواصل الاجتماعي لتجنب الوقوع ضحية للإدمان المحتمل لهاته الوسائط الإلكترونية الحديثة.
إقرأ أيضا:المجزرة الفرنسية بسيد الغنيمي نواحي السطات- استأجرت أرضا زراعية عام 1950، ولما كان العرف السائد في الثمانينيات من القرن الماضي هو أن يأخذ المستأ
- توفي والدي وكان عليه أقساط متبقية لبنك التنمية العقاري لمنزله، فهل هذا الدين يعتبر دينا عليه أم على
- الرجاء حساب الميراث بناء على المعلومات التالية: - للميت ورثة من الرجال: (عم (شقيق للأب)) العدد 1 (عم
- لي سؤال مخجل.. أنا متزوج من عام تقريباً ولكن لا أستطيع الجماع إلا إذا نظرت إلى مفاتن النساء بالشارع
- حصل معي حادث، وكان الحق 100% على الطرف الثاني, وأنا مؤمّن تأمينًا شاملًا، والطرف الثاني ليس معه تأمي