تناولت نقاشات شاركت فيها شخصيات مثل سمية الفاسي، رجاء السمان، عبد القادر المنور، وشوقي بن جابر موضوع “التاريخ السينمائي” باعتباره مصدرًا محتملًا لفهم الأحداث التاريخية. ومع ذلك، فإن الرأي العام الذي ظهر خلال هذه المناقشة يشير إلى أن الأفلام التاريخية ليست بديلاً موثوقاً بالتاريخ الكتابي التقليدي. حيث أكدت معظم الآراء أن هوليوود غالبًا ما تقوم بإعادة صياغة الوقائع بما يخدم أغراضها التجارية الخاصة، مما يؤدي إلى خلق سرد غير حيادي وغير كامل للحقيقة التاريخية.
على الرغم من جمال وروعة القصص المصوَّرة سينمائياً، إلا أنها تبقى عرضة للتحريف والتلاعب لأغراض الربح التجاري. وبالتالي، فإن تأثيراتها المحتملة على فهم الجمهور للتاريخ أقل قوة بكثير مقارنة بالأبحاث الأكاديمية والمؤرخين الذين يعملون ضمن حدود الموضوعية العلمية. بالإضافة لذلك، شدد المشاركون على أهمية عدم الاعتماد بشكل مطلق على أي شكل واحد من أشكال الرواية التاريخية دون الآخر؛ فالاعتراف بأوجه التحيز المختلفة أمر أساسي لإنتاج صورة شاملة ومتوازنة لماضينا المشترك. وفي نهاية المطاف، توصّلوا جميعاً إلى الاعتقاد بأن التاريخ السينمائي ليس سوى منتج تجاري
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الكُمشة- Inglenook, Connecticut
- الشيخ الفاضل ، تحية احترام وتقدير وبعدكنت مترددة كثيرا قبل أن أضع حيرتي هذه بين أيديكم ، ومعاناتي هذ
- كنت أرتكب ذنبا ثم ابتعدت عن طريقه و تبت إلى الله. وبعد 8 أعوام أجدني أوشك على الرجوع إليه، و آلمني ذ
- شيخنا الفاضل, اشتريت محلا تجاريا (بيع المفتاح في بعض البلدان، وبدل الخلو أو خلو الرجل في بعضها) من أ
- جزاكم الله خيراً، وجعل مجهوداتكم في ميزان حسناتكم. أعاني من مضايقات أثناء النوم، وكأني أرى أحدًا في