في النقاش حول “التاريخ من أجل الشعب”، تبرز وجهات نظر متباينة. غفران المدني يرى في هذا المفهوم أملًا جديدًا للشعب، حيث يمكن من خلاله تقييم المسارات السابقة والتعلم من الأخطاء لبناء مستقبل أفضل. هذا المنظور يدعم فكرة أن التاريخ يمكن أن يكون أداة فعالة للإصلاح والتغيير الاجتماعي. في المقابل، تنظر فاطمة بن القاضي إلى هذا المفهوم بشك، معتبرة إياه مجرد وهم ومسرحية تُستخدم لتخداع الشعب وتغطية الفساد والظلم. ناصر البصري يدافع عن فكرة التعلم من التاريخ، محذرًا من تجاهل الماضي. تغريد المدني تدعم وجهة نظر فاطمة بن القاضي، مؤكدة أن التاريخ من أجل الشعب هو مجرد ذريعة تُستخدم لتحقيق مآرب بعيدة عن واقع الشعوب. يطرح النقاش تساؤلات مهمة حول مدى فعالية التاريخ كأداة للإصلاح والتغيير، وهل هو وسيلة للتلاعب بالوعي الشعبي أم أداة حقيقية للبناء والتغيير.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : عول- من لم يحسب كم عليه من الزكاة، ولكنه دفع مبلغًا يقينًا يزيد على ما عليه بنية أن الزيادة صدقة يجزئه.
- خبز أناداما
- عندنا في المأتم، وعندما يجتمع الناس في الصلوات المكتوبة يقرؤون بعدها بصوت عالٍ وجماعيٍ الإخلاص والمع
- ما حكم قول: بايعناك يا رسول الله عند أحاديث المبايعة؟ وما حكم قول: أفديك بعمري للرسول أو لصحابته؟
- Carl-Erik Asplund