التبرع لصالح الأيتام في الإسلام يحمل دلالات دينية عميقة وأثرًا كبيرًا. يُعتبر هذا العمل من الأعمال الكريمة والمباركة، حيث يُشجع النبي محمد صلى الله عليه وسلم على كفالة اليتيم، مشيرًا إلى أن كافل اليتيم سيكون في الجنة بجواره. هذا التوجيه النبوي يرفع من شأن كفالة اليتيم إلى مرتبة العبادة العظيمة التي تعود بالنفع على المتصدق وعلى المجتمع. إن دعم الأيتام ليس مجرد واجب أخلاقي أو قانوني، بل هو عبادة تُعزز الروابط الاجتماعية وتُسهم في بناء مجتمع أكثر رحمة وتعاونًا. لذلك، تحظى التبرعات المقدمة لأعمال الرعاية الاجتماعية الخاصة بالأيتام بمكانة كبيرة في الدين الإسلامي، مما يعكس أهميتها الدينية والاجتماعية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : النـكافةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- إخواني في الله، أنا شخص مقبل على الزواج والآن في فترة (الملكة) تم عقد القران، ولكن باقي عن الحفل شهر
- هل يجوز لغير المسلم لمس المصحف الشريف وطباعته بآلة التصوير وجزاكم الله ألف خير مع الدليل من القرآن و
- ما هو حكم من قبل امرأة أجنبية عنه، فهل طبيعة ونية القبلة تحدد الحكم الشرعي، وهل عليه الزواج من تلك ا
- فضيلة الشيخ لدينا سيارة وهذه السيارة ملك لأخي وهذه السيارة عليها بعض الديون وأخي ينوي بيع هذه السيار
- هل يجوز الذكر الجماعي؟ بمعنى أن طائفة تقول جماعة وجهرا: أستغفر الله أو الحمد لله؟