في النقاش حول التجديد الديني، أكد المتحدثون على أهمية الحفاظ على الضوابط الشرعية مع السماح بالمرونة الفكرية. بدأ حمدان بن وازن بالتشديد على أن الدين الإسلامي ليس جامدًا، بل يتميز بمرونة وقدرة على التأقلم مع الزمن. ومع ذلك، حذر من أن جهود التجديد الحالية قد تؤدي إلى تشوهات فكرية وأزمات هوية إذا لم تكن مبنية على أساس علمي شرعي. سامي هادي دعم هذا الرأي، مؤكدًا على ضرورة أن يكون التجديد مبنيًا على العلم الشرعي لتجنب التشويه. سارة البوعزاوي أضافت أن المشكلة تكمن في كيفية تنفيذ التجديد، مشيرة إلى الحاجة إلى إطار شرعي واضح لضمان عدم انحراف التجديد عن مساره الصحيح. هديل الدكالي رأت أن التجديد الديني يجب أن يكون تفاعلًا مستمرًا مع الواقع، مما يتطلب مرونة في الضوابط الشرعية لتلبية احتياجات المجتمع الحديث.
إقرأ أيضا:لهجة المغاربة قبل مائة سنة!مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أود الاستفتاء عن أمر أرّقني، وأقضّ مضجعي. أنا شاب أبلغ من العمر 31 سنة، نشأت في بيئة مسلمة محافظة، ت
- Berezniki
- أبي يظن أن من أقربائه من يعمل له سحرا وما شابه، وقد كشف بعضهم يعمل له علانية منذ سنين وحتى الآن فما
- أتمنى عدم فهمي للسؤال بصيغه خاطئة، فأنا لا أقصد التقليل من فهم أو من شأن العلماء في التفسير والدين،
- أرجو أن تساعدوني لغويا في الأتي: في الدعاء (أصبحنا وأصبح الملك لله.. إلخ) لو أنني أردت أن أقوله حين