في النقاش حول التجديد الديني، أكد المتحدثون على أهمية الحفاظ على الضوابط الشرعية مع السماح بالمرونة الفكرية. بدأ حمدان بن وازن بالتشديد على أن الدين الإسلامي ليس جامدًا، بل يتميز بمرونة وقدرة على التأقلم مع الزمن. ومع ذلك، حذر من أن جهود التجديد الحالية قد تؤدي إلى تشوهات فكرية وأزمات هوية إذا لم تكن مبنية على أساس علمي شرعي. سامي هادي دعم هذا الرأي، مؤكدًا على ضرورة أن يكون التجديد مبنيًا على العلم الشرعي لتجنب التشويه. سارة البوعزاوي أضافت أن المشكلة تكمن في كيفية تنفيذ التجديد، مشيرة إلى الحاجة إلى إطار شرعي واضح لضمان عدم انحراف التجديد عن مساره الصحيح. هديل الدكالي رأت أن التجديد الديني يجب أن يكون تفاعلًا مستمرًا مع الواقع، مما يتطلب مرونة في الضوابط الشرعية لتلبية احتياجات المجتمع الحديث.
إقرأ أيضا:أثر التدريس باللغة الأجنبية على جودة التعليم وصناعة الطبقيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما الحكم الشرعي في شخص يعتقد أن الله سبحانه وتعالى قد فوض بعض الأولياء -كالسيد البدوي وغيره- في التص
- أنا طالبة في كلية طب وهناك دكتور يعطي دروسا بالتسجيلات محملة على النت، عند ما سألناه قال إنه غير مسا
- هل ارتداء الرجل لشيء مصنوع من قماش الستان حرام؟
- وبعد هذا الشك بدأ الخشوع وحلاوة الذكر ينعدم وبدأت العبادة تصعب وتشق علي، وأحياناً أبكي من الحالة الت
- Gulen