يؤكد النص على أن النظر إلى النساء والاختلاط بهن يُعتبران مصدرًا للفتنة، ويرى العلماء ضرورة تجنب مثل هذه المواقف حفاظًا على الدين والعفة.
في حالة التفاعل مع النساء أثناء العمل، يفضل البحث عن وظيفة أخرى إذا كان الاختلاط يوميًا وطويل الأمد. أما التفاعلات المؤقتة لغرض محدد، فمُقَبَل بشرط غض البصر واستثناء أسباب الفتنة. يُقصد من هذا التوجيه تعزيز الغيرة الدينية والأخلاق النقية في سياق العمل.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم: