تعيش المملكة العربية السعودية، باعتبارها أكبر منتج للنفط الخام في العالم، تحديًا فريدًا في سوق الطاقة العالمية نتيجة للتحولات الاقتصادية العالمية نحو مصادر طاقة أقل تلويثًا. يُشكّل الانخفاض المتوقع في الطلب على الوقود الأحفوري، مدفوعًا بالتوجه العالمي نحو تكنولوجيا المركبات الكهربائية ومصادر الطاقة المتجددة مثل الطاقة الشمسية والرياح، تهديدًا مباشرًا لأداء القطاع النفطي التقليدي الذي يعد العمود الفقري للاقتصاد السعودي. بالإضافة إلى ذلك، يزيد الضغط الدولي الداعم للجهد البيئي من احتمالية ابتعاد الشركات والمستثمرين عن الاستثمار في مشاريع تعتمد على الوقود الأحفوري، ما يعرض أرباح شركات البترول الرئيسية للسعودية لمخاطر مستقبلية.
على الرغم من هذه التحديات، هناك أيضًا فرص كبيرة أمام المملكة. أولاً، تتمتع بقدر كبير من الاحتياطيات الهائلة من الغاز الطبيعي، والذي يمكن اعتباره مصدر وقود نظيف نسبيًا بالمقارنة مع الفحم. ثانيًا، تسعى جهود التنويع الاقتصادي تحت مظلة “رؤية 2030″، والتي يقودها صندوق الاستثمارات العامة والحكومة السعودية، لاستكشاف مجالات مختلفة مثل السياحة والصناعة والتكنولوجيا والثقافة. وهذا يساعد ليس
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : خْزِيت- أنا فتاة ابتليت بالغازات في الصلاة, فهي أحيانًا تخرج ولا أستطيع التحكم فيها, وأحيانًا أقاومها لئلا ت
- قرأت فتاوى كثيرة مشابهة لحالتي، ولكن لم أصل إلى شيء. كنت في أواخر أيام النفاس، وبدأ يقل الدم، وكانت
- أبتعد
- هل لي أجر عندما أجعل زوجي حنونا على أهله وأخواته، بأن أرشده وأنصحه بالاهتمام بهم دائماً؟.
- كاشادور (Caçador)