تواجه النساء تحديات متعددة تؤثر على قدرتهن على الحصول على نوم كافٍ، حيث تتنوع هذه التحديات بين الضغط النفسي والعوامل الهرمونية. القلق والإجهاد الناتج عن المسؤوليات المنزلية والمهنية والاجتماعية يمكن أن يعطل الدورة الطبيعية للنوم، مما يجعل النوم صعبًا أو غير مريح. بالإضافة إلى ذلك، التغييرات الهرمونية المرتبطة بالحمل، فترة ما بعد الولادة، انقطاع الطمث، ومتلازمة تكيس المبايض تؤثر سلبًا على كمية ونوعية النوم. الألم المزمن والتعب المستمر الناتج عن الأمراض أو العمل الزائد يمكن أن يقلل من الرغبة في النوم ويجعل الاسترخاء صعبًا. كما أن العادات المعيشية مثل استخدام الأجهزة الإلكترونية قبل النوم وتناول الطعام الثقيل بالقرب من وقت النوم يمكن أن تؤثر سلبًا على جودة النوم. الصحة النفسية تلعب دورًا هامًا أيضًا، حيث يمكن أن تعيق حالات الاكتئاب والقلق القدرة على ضبط جدول زمني ثابت للنوم. أخيرًا، النظام الغذائي غير المتوازن الغني بالسكر والشوكولاتة والكافيين يمكن أن يحجب إنتاج الميلانين، الهرمون الذي يساعد على تنظيم الساعة البيولوجية للجسم ويعزز عملية النوم. فهم هذه العوامل أمر ضروري لوضع حلول فعالة لتحسين جودة النوم لدى النساء.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : مفطّح- ما حكم الإسلام في رجل يدعو إلى الله ويطلب ممن يثق فيه من الناس أموالا لإنفاقها على الفقراء والمساكين
- وزارة الخارجية (المملكة العربية السعودية)
- Jhumar
- سمعت أنه إذا فاتتني ركعات من الصلاة فإن علي أن أصلي ما فاتني، وكأنه أول ركعة في الصلاة، بأن أصلى بال
- لدي طفلان. أثناء ولادتي للطفل الأول حصلت مشاكل بسبب رفض زوجي أن يأتي أهلي إلى بيتي؛ فاتفقنا في الطفل