يحذر النص من استخدام الطلاق كوسيلة غير مسؤولة لحل الخلافات الزوجية، خاصة عندما يكون تحت تأثير الانفعال الشديد مثل الغضب. يشير إلى أن العديد من الرجال يستخدمون الطلاق بشكل مستمر، مما يؤدي إلى تداعيات خطيرة. يؤكد النص على ضرورة الاعتدال في اليمين، مستشهداً بالحديث النبوي الذي ينهى عن التلاعب بكتاب الله. كما يشير إلى أن القرآن الكريم يوصي بحفظ الأيمان، وأن النية خلف العبارات المتعلقة بالطلاق تلعب دوراً حاسماً في تحديد ما إذا كان الطلاق يعتبر صحيحاً أم لا. في حالة الغضب الشديد الذي يؤثر على القدرة المعرفية والتذكر، يمكن اعتبار ذلك ظرفاً استثنائياً قد يؤدي إلى عدم تطبيق القرار المتخذ خلال تلك الحالة. ومع ذلك، يميل جمهور علماء الدين إلى أن الغضب الشديد قد لا يكون سببا للتراجع عن الطلاق. في النهاية، ينبه النص إلى خطورة استخدام الطلاق في المواقف المشحونة عاطفيا، مشدداً على أهمية البحث عن حلول أقل تأثراً بالعواطف في مواجهة الخلافات الزوجية.
إقرأ أيضا:كتاب الرياضيات وتطبيقاتها في العلوم الإدارية والاقتصادية- Dayton, Washington
- أنا أستورد منتجات العناية بالبشرة من إحدى الدول العربية، وأبيعها على الإنترنت، ولكن المشكلة في طريقة
- أنا من أهل السنة حنفي مسلم والزوجة في المستقبل هي من أهل السنة مالكية مسلمة، فأين نعيش بعد الزواج لذ
- أنا موظف أتقاضى مرتباً شهريا وأوفر ثلثي المرتب، المال الذي وفرته وصل حد النصاب وهو في تزايد شهرياً،
- أحكام الصلاة الجماعية؟