يحذر النص من استخدام الطلاق كوسيلة غير مسؤولة لحل الخلافات الزوجية، خاصة عندما يكون تحت تأثير الانفعال الشديد مثل الغضب. يشير إلى أن العديد من الرجال يستخدمون الطلاق بشكل مستمر، مما يؤدي إلى تداعيات خطيرة. يؤكد النص على ضرورة الاعتدال في اليمين، مستشهداً بالحديث النبوي الذي ينهى عن التلاعب بكتاب الله. كما يشير إلى أن القرآن الكريم يوصي بحفظ الأيمان، وأن النية خلف العبارات المتعلقة بالطلاق تلعب دوراً حاسماً في تحديد ما إذا كان الطلاق يعتبر صحيحاً أم لا. في حالة الغضب الشديد الذي يؤثر على القدرة المعرفية والتذكر، يمكن اعتبار ذلك ظرفاً استثنائياً قد يؤدي إلى عدم تطبيق القرار المتخذ خلال تلك الحالة. ومع ذلك، يميل جمهور علماء الدين إلى أن الغضب الشديد قد لا يكون سببا للتراجع عن الطلاق. في النهاية، ينبه النص إلى خطورة استخدام الطلاق في المواقف المشحونة عاطفيا، مشدداً على أهمية البحث عن حلول أقل تأثراً بالعواطف في مواجهة الخلافات الزوجية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : خرمز- عندي مال كنت قد خصصته لينفق في باب محدد، ولكن هذا الباب حيل بيني وبينه، فقمت بحفظ المال إلى أن يفتح
- Olly Alexander
- أرغب في الحصول على إفادة عن الموضوع التالي الذي نواجهه في شركتنا التجارية: اعتادت الإدارة على إعطاء
- أريد نبذة عن إخوان الصفا. ومن على نهجم الآن؟ وشكراً.
- توفي رجل وترك زوجة وبنتا وشقيقين وشقيقتين، كيف توزع التركة بينهم؟