في نقاش حاد حول طريق التحرر الحقيقي لفلسطين، اتخذت الآراء ثلاثة مسارات رئيسية. أولاً، أكد كلٌّ من الحجامي بن شعبان وسامي الموريتاني وأنسة السمان على ضرورة التركيز على الجهود الداخلية لتحقيق هذا الهدف. ويؤكدون أن الوحدة الوطنية، التعليم المستمر، وبناء اقتصاد قوي يجب أن يكون الأساس لأي خطوات نحو الحرية. يشير هؤلاء إلى أن الاعتماد الكلي على الضغوط الدولية قد يؤدي إلى نتائج غير مستقرة وغير دائمة.
ومن الجانب الآخر، يرى عبد الخالق الزموري أن الضغوط الدولية ليست عقبة ولكنها يمكن أن تكون أداة داعمة للجهود الداخلية. وهو يشدد على أهمية التوازن بين القوتين الداخلية والخارجية، حيث يلعب المجتمع الدولي دوراً أساسياً في دعم قضية فلسطين بال JUSTICE والحرية. ومع ذلك، فإنهم جميعهم يعترفون بأن الدعم الخارجي غالباً ما يكون متقلباً وغير مضمون. بالتالي، يبقى الاتفاق العام واضحاً: الطريق نحو التحرر الحقيقي يكمن داخل حدود الوطن نفسه.
إقرأ أيضا:قبيلة اولاد مساعد بزاكورة- فضيحة كرة السلة في جامعة ميشيغان
- أنا متزوجة وأشتغل وأضم مالي إلى مال زوجي ونصرف منه، وزوجي له دكان بيع وأنا آخذ منه يوميا دينارا واحد
- أنا خريج كلية تجارة عام 2010، وبحثت كثيرا عن فرصة عمل في مجال المحاسبة وغيرها ولكن دون جدوى، ومر علي
- ما حكم من مسح يده بمنديل ورماه في الساحة الخارجية للمسجد، هل يعد هذا الفعل كفريا؟ لم يقصد إهانة المس
- زوج سافر إلى الصومال وتزوج زوجة ثانية فصبرت عليه الشهور الأولى وبعد ذلك صار بيننا مشاكل وطلقني طلقة