في نقاش حاد حول طريق التحرر الحقيقي لفلسطين، اتخذت الآراء ثلاثة مسارات رئيسية. أولاً، أكد كلٌّ من الحجامي بن شعبان وسامي الموريتاني وأنسة السمان على ضرورة التركيز على الجهود الداخلية لتحقيق هذا الهدف. ويؤكدون أن الوحدة الوطنية، التعليم المستمر، وبناء اقتصاد قوي يجب أن يكون الأساس لأي خطوات نحو الحرية. يشير هؤلاء إلى أن الاعتماد الكلي على الضغوط الدولية قد يؤدي إلى نتائج غير مستقرة وغير دائمة.
ومن الجانب الآخر، يرى عبد الخالق الزموري أن الضغوط الدولية ليست عقبة ولكنها يمكن أن تكون أداة داعمة للجهود الداخلية. وهو يشدد على أهمية التوازن بين القوتين الداخلية والخارجية، حيث يلعب المجتمع الدولي دوراً أساسياً في دعم قضية فلسطين بال JUSTICE والحرية. ومع ذلك، فإنهم جميعهم يعترفون بأن الدعم الخارجي غالباً ما يكون متقلباً وغير مضمون. بالتالي، يبقى الاتفاق العام واضحاً: الطريق نحو التحرر الحقيقي يكمن داخل حدود الوطن نفسه.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : النـكافة- أعيش في بلد أوربي، ويعيش زوجي في بلد عربي، اشترطت لإتمام الزواج أن يأتيني كل شهرين، ووافق هو، ولكن ب
- ما حكم حضور مجلس حفظ القرآن واجتناب مجالس الحديث مع جماعة صوفية بالمغرب تدعى جماعة العدل والإحسان ير
- أعاني من الوسواس القهري في الوضوء والصلاة وغيرهما، وأحيانا وأنا مع أهلي أحس بأفكار شهوانية بهم وتخيل
- ورد حديث عن عائشة زوجة النبي صلى الله عليه وسلم قالت ( أنها كانت إذا مات الميت من أهلها فاجتمع لذلك
- السؤال عن حكم الإستماع إلى المدائح النبوية، والإنشاد بالموسيقى واجب أم لا، أفيدوني؟