يؤكد الدين الإسلامي بشكل صريح تحريم طلب أو عرض رؤى النساء لأجنبيات بغرض الرؤية المجانية مقابل المال، لما يمثله من خرق لحرمة و كرامة المرأة . يشكل دفع مال نظير مشاهدة الصور الشخصية مخالفة للشريعة الإسلامية، إذ لا يوجد حق قانوني لصاحب الصورة بالقبول أو الرفض.
لذلك يجب إعادة هذا المبلغ إلى مالكه عبر التبرع بصدقات أو أعمال خيرية، كنوع من الكفارة للتوبة عن هذا الفعل المخالف للقوانين الدينية والأخلاق الحميدة .
ويؤكد النص على ضرورة الابتعاد بشكل كامل عن مثل هذه التصرفات مستقبلاً، فهي لا تُعد مجرد خرق لقواعد دينية بل تشكل انتهاكا لحقوق الآخرين وكرامتهم الإنسانية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم من يقول دائما لغيره: إني راض عنك وغاضب عليك. ويقولها لمن هو أكبر منه وأعلم منه ثم يغضب إذا نه
- بعد الوضوء, إذا لمس الشخص من غير قصد ذكره بأي جزء من يده غير الكف، فهل ينتقض الوضوء؟ وإذا لمسه أيضا
- Strap Me In
- ما الحكم إذا نذرت لله صيام شهرين متتابعين إذا تحقق لي أمر، ثم تراجعت وقررت نذرا جديدا بدلا من الأول
- يا شيخ: صديقي يمارس العادة السرية بمعدل مرة أو مرتين في الشهر، ويندم بعد كل ممارسة، والحمد لله هو مح