في النص المقدم، يتم التركيز على قضية مهمة تتعلق بالنساء المسلمات اللاتي يفوتهن صيام بعض أيام رمضان بسبب العادة الشهرية. يشدد النص على أهمية التحري والاجتهاد في تحديد الأيام التي قد تكون فاتتهن، حيث يُشدد على عدم القدرة على إحصاء الأيام بدقة. بناءً على ذلك، يُنصح المرأة بأن تصوم ما غلب على ظنها أنها تركته، مع التأكيد على عدم تكليف النفس بما يتجاوز طاقتها. هذا النهج مستمد من الآية القرآنية “لا يكلف الله نفساً إلا وسعها”، مما يعني أن الله لا يطلب من عباده ما يتجاوز قدراتهم. بالإضافة إلى ذلك، يُشدد على ضرورة التوبة إلى الله والعمل بغلبة الظن، حيث يُعتبر هذا النهج مبنياً على فتوى شرعية. بشكل عام، يقدم النص توجيهات عملية للنساء اللاتي يواجهن هذه الحالة، مع التأكيد على أهمية التحري والاجتهاد في تحقيق التوازن بين الالتزام الديني والقدرة البشرية.
إقرأ أيضا:العدد الأول من المجلة الصحية المغربية- Eraserhead
- الرجاء قسم الميراث على الورثة التالي ذكرهم: ابن، وثلاث بنات، وابن ابن، وبنت ابن، وابن أخ شقيق. وصية
- هل يجوز أن أستمع إلى القرآن عن طريق آلة التسجيل وأنا أقوم بأعمال المنزل، مع أني أنشغل عنه بعض الوقت
- الإليائيات (الإيليائية)
- منذ سنة كاملة تقريبا وأنا إذا ذهبت لبيت أحد آخر وصليت هناك، ثم بعد الصلاة تبين لي أنه نزل بعض الودي