تعتبر التحليلات الاجتماعية أداة حيوية في عصرنا الرقمي، حيث تساعد الشركات والمنظمات على فهم سلوك المستهلكين وتفضيلاتهم وقيمهم بشكل أفضل. تتمثل الخطوة الأولى في هذا النهج في جمع بيانات دقيقة ومتنوعة عبر الإنترنت، بما في ذلك المنشورات على وسائل التواصل الاجتماعي والتدوينات ومراجعات المنتجات. يتم تحقيق ذلك عادةً بواسطة أدوات تحليل اجتماعي متقدمة قادرة على التعامل مع الكم الهائل من المعلومات بسرعة ودقة.
بعد جمع البيانات، تأتي مرحلة تحديد المواضيع الأساسية والقضايا المرتبطة بالمنتج أو الخدمة قيد الدراسة. هنا، يلعب الذكاء الاصطناعي ومعالجة اللغات الطبيعية دورًا حيويًا في استخلاص الأفكار المركزية من النصوص المجمعة. ثم يقوم المحللون بتصنيف الجمهور المستهدف وتحديد خصائصه الديمغرافية وعاداته الفكرية وسلوكه. ومن خلال هذه العملية، يمكن للمؤسسات معرفة نوع المشاعر -إيجابيّة أو سلبيّة- التي تولدها علامتها التجارية بين جمهوره المستهدف، وهو أمر ضروري لتعديل رسائلها واستراتيجيات الاتصال لتحقيق نتائج أكثر فاعلية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الماكلةوأخيرًا، يتطلب الأمر تفسير النتائج واستخدامها بطريقة عملية لدعم
- يا سماحة الشيخ: أنا أشتغل في الإمارات والآن سأشتري رخصة عمل ويتوجب علي استئجار مكتب فقط للكشف وإغلاق
- كيف (تروج) الفتاة-إن صح التعبير- لنفسها بالحلال ؟
- بعد إذنك ممكن أستفسر بخصوص إني نذرت نذراً إن الله شفاني أن أتبرع بمبلغ للفقراء والمحتاجين، والحمد ال
- السؤال هو: لقد قامت الدولة بإنشاء مشروع سكني، ولقد تحصلت على شقة على أن أقوم بدفع رسوم شهرياً ولم أت
- COVID-19 pandemic in Kansas