في نقاش حول الإصلاح التعليمي، اتفق المشاركون بشكل عام على أن التحول نحو نظام تعليمي أفضل يجب أن يكون نتيجة لتضافر جهود وطنية شاملة. أبرزت إسحاق البصري وخولة بن عمار أهمية تفادي الحلول المؤقتة والعمل بدلاً من ذلك على إجراء تغيرات جذرية بقيادة سياسات جديدة تركز على تنمية مهارات التفكير النقدي لدى الطلاب. دعت هديل بن داود إلى مشاركة جماعية في عملية الإصلاح، مؤكدة عدم جدوى الاعتماد الكلي على الحكومة لاتخاذ الخطوات اللازمة.
شددت رتاج السهيلي على حاجة الإصلاح التعليمي لدعم سياسي قوي وبنية تنظيمية مستقرة لضمان نجاحه. رأى علاء الدين الجوهري وياسر الزموري أن تحقيق هذا الأمر يتطلب مساهمات مجتمعية واسعة تشمل التدخل الفعال للحكومة وتحديث المناهج الدراسية والبرامج الأكاديمية. وأكدت رنا بن قاسم على دور الجميع – سواء أفراد أم مؤسسات حكومية – في خلق تأثير إيجابي داخل القطاع التعليمي.
إقرأ أيضا:كتاب مرض السكريوفي النهاية، توصل جميع الحاضرين إلى توافق بشأن كون التغيير المرغوب فيه مرهون بتجمع مستمر للأفكار والاستراتيجيات المدروسة جيداً، فضلاً عن عمل دائم ومتوازن
- أنا فتاة عمري 17، أردت لباس الحجاب الشرعي، ولكن عائلتي وكل من حولي نصحوني بالتنوع بين لباس الحجاب ال
- كنت في الماضي أعرف شابًا وأخرج معه ويلمسني.. ولكن بعدها تبت إلى الله، ومرت الأيام وتزوجت من رجل صالح
- بحيرة لافاييت، ميزوري
- ساماتان
- أنا أتبع المذهب المالكي. حين أتوضأ تبدأ الغازات، وتأتي الريح (لو أردته لأخرجته، أي إنها ليست وساوس).