في نقاش حول “فجوة التقدم” بين الدول المتقدمة والمُتخلّفة، سلط صاحب المنشور عبد الناصر البصري الضوء على دور القطاع الخاص في دفع عجلة الابتكار والتطور لدى البلدان الرائدة كأمريكا والصين وألمانيا مقارنة بدول أخرى حيث يتحكم الحكومة بشكل كبير في جميع جوانب العملية التنموية. يؤكد البصري أن سياسة الدولة القمعية للمبادرات الخاصة تؤدي إلى تأخر تكنولوجي محلي وضعف القدرة على الابتكار، مما يجبر تلك الدول على الاعتماد المستمر على الاستيراد لحلول خارجية جاهزة. بالإضافة لذلك، يناقش تأثير فرض اللغة الأجنبية في نظام التعليم، معتبرًا أنها قد تشكل عائقاً أمام فهم واستيعاب الطلاب، وبالتالي تحد من تقدم البلاد.
من ناحيتها، طرحت سناء اليعقوبي وجهة نظر مختلفة، مؤكدة أنه يجب إعادة النظر في تصنيف الدول باعتبارها متقدمة أو متخلفة؛ إذ ترى ضرورة وجود بيئة مواتية للابتكار ودعم حكومي قوي للمبادرات الخاصة لتشجيع التفكير والإبداع الجديد. أما ياسر الزموري فقد أكد على محدودية التصنيفات الحالية للدول والتي تستثني بعض الجوانب المهمة للتقدم كالازدهار الثقافي والاجتماعي حتى
إقرأ أيضا:كتاب علم وتقانة البيئة: المفاهيم والتطبيقات- ما حكم تناول المنشطات الجنسية من دون علم زوجتي. هل لي أن أخبرها وهل حرام أني لم أخبرها؟
- متزوجة منذ 8 سنوات، ولدي ولدان، وزوجي منذ بداية زواجنا وهو بذيء اللسان، ويعتدي علي بالضرب المبرح حين
- امرأة تسأل: جلست في بيت أهلها ورفضت الذهاب لبيت زوجها وأثناء مناقشة الزوج لهذا الموضوع مع أقاربها قا
- هناك بعض المشايخ الذين لهم أشرطة في السوق عندما يقرؤون الشعر أثناء الدرس يكون مثل تلاوة القرآن الكري
- أعطت جدتي والدتي مبلغًا من المال، لتنهي والدتي بناء منزل لها على قطعة أرض، ولم تشترط عليها ردّها لها