في النقاش، تم تسليط الضوء على الترجمة كجسر حيوي بين الحضارات، حيث تم التأكيد على أنها ليست مجرد نقل كلمات بل عملية معقدة تتطلب فهمًا عميقًا للسياق الثقافي والتاريخي لكلا اللغتين. دليلة العامري أشارت إلى أن الترجمة تتطلب إدراكًا عميقًا للعواطف والنفسية البشرية، مما يعني أن المترجم يجب أن يعيش النص بنفسه لنقل المعنى بدقة. ومع ذلك، أكد وئام بن قاسم على ضرورة التوازن بين الشعور والعقل في الترجمة، محذرًا من أن الانغماس الشخصي في النص قد يؤدي إلى فقدان الموضوعية. هذا التوازن هو ما يجعل الترجمة فنًا وعلمًا في آن واحد، حيث يجب على المترجم أن يكون قادرًا على نقل المعنى بدقة دون أن يفقد الموضوعية.
إقرأ أيضا:من التعليقات على موضوع لا للفرنسةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أعيش مع أمي، وإخوتي بعيدًا عن أبي, وقد خصص أبي لنا مبلغًا شهريًا جعله مصروف معيشتنا, ولكل منا جزء قل
- أختي تخرج متبرجة, وكثيرا ما تسألني أن أفتح لها (الماطور) ليصل لها الماء حتى تتأهل للخروج.
- ما حكم قول الرافضة إن محمدا عليه الصلاة والسلام معصوم من كل عيب وشين وخلاف للأولى، وكذا الأئمة ال 12
- هل من خصوصيات الرسول صلى الله عليه وسلم أنه إذا أراد امرأة متزوجة طلقها زوجها من أجله؟.
- هل هناك دليل في الكتاب أو السنة أن هناك أجناسًا أخرى تعيش في هذا الكون بعيدًا عن الأرض؟ وإذا ثبت وجو