في النص، يُوضح أن الزوجة أثناء الحمل ملزمة بأداء الصلاة إلا في حالات الحيض والنفاس. النفاس يشمل الدم الذي ينزل بعد الولادة مباشرةً ويستمر لفترة قصيرة قد تصل إلى ثلاث ساعات، بشرط وجود مؤشرات واضحة للوضع مثل الشعور بالألم الخفيف. إذا شعرت الزوجة بآلام الولادة ونزلت دماء معها، فإنها تعتبر نفساء وتوقف عن أداء الشعائر الدينية كالركوع والسجود وقراءة القرآن. أما إذا نزل الدم بدون هذه المؤشرات، فلا يؤثر ذلك على عبادتها ويمكنها مواصلة الصلاة. بعد الولادة، يُستحب لها تطهير نفسها وإتمام ما فاتها من العبادات. فيما يتعلق بالصلوات التي فاتتها بسبب الجهل أو التقصير، لا يجب عليها قضاؤها بناءً على الرأي الأكثر قبولًا بين المحققين في الفقه الإسلامي. بدلاً من ذلك، عليها التركيز على الطاعات الأخرى وزيادة النوافل.
إقرأ أيضا:مْفَرعَن (تجبر و طغى)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ريها ريبلي
- طالبتُ أُمي بجزء من نصيبي من ميراث أبي, فسألتني: ماذا تريد أن تفعل بهذه الأموال؟ فقلت: سأشتري بعض ال
- دخلت في حدود شواطئنا جرافة يابانية ..وكانت تحتوي على كمية من أنواع الأسماك. وبعض الأشياء المعلبة فقا
- أنا شاب مسلم تزوجت من عمري 26 عاماً، لا أعاني من أي مرض وأتمتع بقدرة جنسية طبيعية ولله الحمد، أقدم أ
- لدي مشكلة تؤرقني جداً وأرجو منكم إرشادي ماذا أفعل ، والموضوع هو أن لي صديقاً من الصغر وله أخت تصغره