في النص، يُوضح أن الزوجة أثناء الحمل ملزمة بأداء الصلاة إلا في حالات الحيض والنفاس. النفاس يشمل الدم الذي ينزل بعد الولادة مباشرةً ويستمر لفترة قصيرة قد تصل إلى ثلاث ساعات، بشرط وجود مؤشرات واضحة للوضع مثل الشعور بالألم الخفيف. إذا شعرت الزوجة بآلام الولادة ونزلت دماء معها، فإنها تعتبر نفساء وتوقف عن أداء الشعائر الدينية كالركوع والسجود وقراءة القرآن. أما إذا نزل الدم بدون هذه المؤشرات، فلا يؤثر ذلك على عبادتها ويمكنها مواصلة الصلاة. بعد الولادة، يُستحب لها تطهير نفسها وإتمام ما فاتها من العبادات. فيما يتعلق بالصلوات التي فاتتها بسبب الجهل أو التقصير، لا يجب عليها قضاؤها بناءً على الرأي الأكثر قبولًا بين المحققين في الفقه الإسلامي. بدلاً من ذلك، عليها التركيز على الطاعات الأخرى وزيادة النوافل.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : مغدد او الغدايدمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أمهات التفاسير.
- في المملكة المغربية لدينا قول شائع يفيد بأن من ليس في بيته أنثى تحمل اسم خديجة وجب عليه أن يكتب هذا
- أمي كانت لا تصلي فى السنين الأخيرة من حياتها ولكن كنت أعذرها لأنها كانت تتبول على نفسها لا إراديا وك
- أريد أن أسألك يا شيخ هل يجوز لي أن أرافق فتاة تدعي أنها ولد وهي جارتي وقد قالت لبعض شباب حينا أن لها
- حسين وفائي