في الأوقات الحساسة، مثل تلك التي تلت أزمة يناير، يلجأ النظام السياسي والقوات الأمنية إلى استخدام أدوات التشفير بشكل مكثف لتصفية البيانات الواردة من المرافق الحكومية. هذا الاستخدام المتزايد للتشفير يجعل البيانات أكثر سرية ويصعب الوصول إليها، مما يؤثر سلبًا على المواطنين الذين يجدون صعوبة في الحصول على المعلومات اللازمة. هذه التصفية تؤدي إلى فقدان الثقة في المؤسسات الحكومية، حيث يشعر المواطنون بعدم الشفافية والقدرة على الوصول إلى المعلومات الضرورية. لذلك، يجب على الحكومة اتخاذ تدابير لتصحيح هذا الوضع وتعزيز شفافية البيانات والوصول إليها، لضمان استمرار الديمقراطية ومنع تكرار مثل هذه الممارسات في المستقبل.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ماحكم قضاء الصوم في أيام التشريق. وجزاكم الله خيرا؟
- رؤساء مكتب المستشار الألماني
- قمت بتغيير عملة مع شخص ما في المجلس، وبعد إتمام عملية الاستبدال بيوم، اكتشفت أني أعطيته مبلغا أقل من
- هل الطلاق في طهر جامعني فيه زوجي، ولكن بالقذف الخارجي كوسيلة من وسائل منع الحمل، يعد طلاقا بدعيا، لأ
- أنا كثيرة الشك في الصلاة، أحيانا أعيد الصلاة أكثر من 4 مرات، الصلاة أكثر من نصف ساعة، أشك في كل شيء