التصنيف “أجنبي” في سياق النص يشير إلى تصنيف المسلمين كأجانب في بلادهم، وهو تصنيف يُنظر إليه على أنه أداة تُستخدم لأغراض سياسية واقتصادية. يُعتقد أن هذا التصنيف ينبني على معلومات خاطئة ويُستخدم لخلق حالة من التوتر والقلق بين المسلمين وغيرهم. يُؤكد المشاركون في النقاش أن عدم قدرة حكومات المسلمين على السيطرة على هذه الصياغات الضارة هو مصدر الخطر الحقيقي. يُشير عبد الصمد الحسني إلى ضرورة تجاوز المجتمعات الإسلامية الحديث حول المخططات الإعلامية، والعمل على صياغة سردياتها الخاصة وإيجاد قوتها الحقيقية في التعبير عن هويتها. يُطرح سؤال مهم من قبل ثامر بن جلون حول من يقوم بهذا التصنيف وما إذا كانت هناك أطراف محددة تستفيد منه. تُؤكد راضية التلمساني أن الاستفادة من هذا التصنيف هي لاستخدامه في تشويه صور المسلمين وتهديدهم، مما يجعله أداة لتهديد الثقة بهم. يتجه النقاش نحو ضرورة إيجاد حلول لتحدي هذه التصنيفات الضارة وتشكيل هوية قوية للمسلمين تعتمد على سردياتها الخاصة.
إقرأ أيضا:كتاب أصول الرسم الهندسي باستخدام الأدوات والحاسوب- قرأت الفتوى رقم: 25339، فوجدت فيها تعارضا، أو أنني لم أفهم جيدا، ففي الشرط الرابع لابن القيم قال: من
- ما حكم ما تفعله جدتي حيث إنها كثيرة الشك، والظنون السيئة؛ بحيث إنني كلما هممت أن أحبها كرهتها في نفس
- ورد في الفتوى رقم: 63697، الصادرة من موقعكم الكريم، حديث: لو علم الله كلمة في العقوق أدنى من أف لقال
- هل يجوز توسيع جامع بشراء محلات مجاورة له، علما وأنه يوجد فوق المحلات مساكن ومتحف لسياح ليسوا بالضرور
- إخوتي الأفاضل هل الذي يصلي ويدعو لإخوته الذين لا يصلون لن يقبل دعاؤه لأنهم لا يصلون، فقد سمعت أن الذ