تعود أصول قبعة التخرج إلى القرن الرابع عشر في أوروبا الغربية، حيث كانت تُستخدم كجزء من الزي الرسمي للأستاذة في الجامعات القديمة مثل جامعة بوينس آيرس وجامعة أكسفورد. في تلك الفترة، كانت هذه القبعات مصنوعة من الورق المقوى أو الخشب المنحوت ومغطاة بالحرير أو الأقمشة الفاخرة، وكانت تُرتدى لإظهار المكانة العلمية البارزة. شكلها التقليدي ذو الجوانب الأربع وعمود مركزي يشبه الهلال يشير إلى التعاليم الثلاث الرئيسية للعقلانية والعاطفة والإيمان. مع مرور الوقت، تطورت تصميمات وألوان وأشكال قبعات التخرج لتناسب مختلف المؤسسات التعليمية والثقافات المحلية. على سبيل المثال، في بعض الدول العربية، تعكس القبعات التراث المحلي مثل العقال اليمني أو النقاب السوداني. في الولايات المتحدة الأمريكية، تتكون القبعة من الجزء الدائري المعروف باسم “tassel” والجزء الأعلى المدبب الذي يسمى “mortarboard”، وغالبًا ما تكون سوداء اللون لتمثل ثراء الثقافة الأكاديمية. أصبح استخدام القبعة جزءًا أساسيًا من تقليد التخرج العالمي، حيث ترمز إلى الإنجاز الدراسي والتحول الشخصي الكبير.
إقرأ أيضا:قراءة وتحميل كتاب التاريخ الاجتماعي لدرعة لمؤلفه أحمد البوزيدي- هل يجوز طلاق النفساء؟ والنفاس في حالة العملية القيصرية كم يكون من الأيام؟ وإذا حلفت على زوجتي بالطلا
- شريا جاين
- أنا شاب، وفي صغري ارتكبت خطأً؛ حيث قمت بسرقة أشياء من مؤسسة حكومية يعمل فيها والدي، دون علم أحد. ثم
- الإنسان عند بداية التزامه يشعر أنه قد أمتلك الدنيا وأنه سليم من المعاصي، هذا بجانب اللذة، ولكنه لا ي
- شيوخنا وعلماءنا الأفاضل: نحن ثلاثة إخوة اشترينا دكانا في سنة 1992 م، بمبلغ 110000 دج، كما جاء أحدنا