لقد شهد مجال تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي (AI) تطوراً مذهلاً خلال العقود الأخيرة، مدفوعاً بعدة عوامل رئيسية. أولاً، لعبت زيادة الاستثمارات في البحث والتطوير دوراً حاسماً في دفع عجلة الابتكار. ثانياً، أدى توفر كميات هائلة من البيانات – المعروفة باسم “البيانات الكبيرة” – إلى تمكين تصميم نماذج ذكاء اصطناعي أكثر دقة وفعالية.
يمكن تقسيم الذكاء الاصطناعي إلى فئتين أساسيتين: الذكاء الاصطناعي الضعيف والقوي. يُعتبر الأول محدودًا بالمهام المحددة ويتطلب توجيهًا واضحًا، بينما يتمتع الأخير بالقدرة على التفكير المستقل وحل المشكلات المتنوعة دون حاجة لتوجيهات مسبقة.
من حيث التطبيق العملي، أحدث الذكاء الاصطناعي ثورة في عدة مجالات. وفي القطاع الطبي، يستخدم الآن بشكل شائع للمساعدة في التشخيص والعلاج الدقيق للأمراض. وبالمثل، فقد غير التعليم عبر الإنترنت بتوفير محتوى شخصي يتناسب مع قدرات كل طالب واحتياجاته الفريدة. بالإضافة إلى ذلك، أثبت الذكاء الاصطناعي فعاليته في التحسينات الصناعية مثل إدارة المخزون وتحليل
إقرأ أيضا:كتاب دليل المهندس المدني- مونتروني دي ليتشي
- الرجاء حساب الميراث بناء على المعلومات التالية : للميت ورثة من الرجال وهم أربعة أبناء، وورثة من النس
- أنا مصرية من سكان جدة، فهل يجوز أن أخرج للحج من جدة ـ بإذن الله ـ فجر 9 ذي الحجة وأتجه إلى مكة للطوا
- تزوجت بنت خالتي، وبعد الزواج اكتشفت أنها مصابة بمرض مزمن من قبل الزواج، وبعدما حملت اكتشفت أن هذا ال
- ذهبت إلى معرض لبيع السيارات، وقام هذا المعرض بإعطائي مبلغا كدفعة أولى للسيارة من باب التسهيل، وقمت ب