لقد شهد مجال تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي (AI) تطوراً مذهلاً خلال العقود الأخيرة، مدفوعاً بعدة عوامل رئيسية. أولاً، لعبت زيادة الاستثمارات في البحث والتطوير دوراً حاسماً في دفع عجلة الابتكار. ثانياً، أدى توفر كميات هائلة من البيانات – المعروفة باسم “البيانات الكبيرة” – إلى تمكين تصميم نماذج ذكاء اصطناعي أكثر دقة وفعالية.
يمكن تقسيم الذكاء الاصطناعي إلى فئتين أساسيتين: الذكاء الاصطناعي الضعيف والقوي. يُعتبر الأول محدودًا بالمهام المحددة ويتطلب توجيهًا واضحًا، بينما يتمتع الأخير بالقدرة على التفكير المستقل وحل المشكلات المتنوعة دون حاجة لتوجيهات مسبقة.
من حيث التطبيق العملي، أحدث الذكاء الاصطناعي ثورة في عدة مجالات. وفي القطاع الطبي، يستخدم الآن بشكل شائع للمساعدة في التشخيص والعلاج الدقيق للأمراض. وبالمثل، فقد غير التعليم عبر الإنترنت بتوفير محتوى شخصي يتناسب مع قدرات كل طالب واحتياجاته الفريدة. بالإضافة إلى ذلك، أثبت الذكاء الاصطناعي فعاليته في التحسينات الصناعية مثل إدارة المخزون وتحليل
إقرأ أيضا:أبو الوفاء البوزجاني (الهندسي البارع)- Steenwerck
- أنا الآن مريضة نفسيا لأني فسخت خطوبتي ولم أتحمل الألم الذي في صدري أحس باختناق شديد حتى القرآن لا أس
- قريبي تزوج دون علم أبيه من أرملة وأنجب منها طفلين وهو الآن يعيش عيشة ضنكا ـ كلها مشاكل وهموم ـ وأبوا
- أخت فرنسية أسلمت منذ سنين وتزوجت بمغربي متدين وحملته معها إلى فرنسا، وبعد مدة أحست هذه الأخت أنَّ ال
- كنت موظفا في إحدى شركات القطاع العام المصري التى تم خصخصتها وبيعها وتسريح العاملين بها وقد أخذت مبلغ