بعد إجراء عملية الليزك، يمر المريض بمرحلة تعافي تتطلب رعاية خاصة ومتابعة دقيقة. في الأيام الأولى، قد يشعر المريض ببعض الانزعاج وعدم الراحة بسبب الضغط الحاصل أثناء الجراحة، وهو أمر طبيعي يمكن تخفيفه باستخدام الأدوية المضادة للألم. خلال الأسبوع الأول، تكون الرؤية غائمة مع حساسية للضوء وألم طفيف عند تحريك العيون، مما يستدعي تجنب الفرك والحركات العنيفة للعينين لمنع أي إصابة محتملة. من المهم أيضًا عدم وضع المكياج أو العدسات اللاصقة حتى يأذن بها الطبيب. مع مرور الوقت، تبدأ الرؤية في التحسن تدريجيًا، وقد يستغرق الأمر حوالي أسبوع إلى ثلاثة أسابيع قبل ملاحظة الاختلافات الواضحة في القدرة البصرية. على الرغم من أن بعض المشكلات الصغيرة مثل الحساسية الزائدة تجاه الضوء وشرود الرؤية الدوامة قد تستمر لمدة شهر تقريبًا، إلا أن أغلبية المرضى يحققون رؤية واضحة وخالية من الاعتماد على نظارات طبية بعد ستة أشهر فقط. ومع ذلك، قد تحدث مضاعفات جانبية مثل تغير بسيط في قوة البصر وإرهاق متزايد واستجابه غير منتظمة للجفن السفلي واحمرار مستمر وشعور مزمن بحساسية زائدة ضد أشعة الشمس. لذلك، يعد التواصل المنتظم مع متخصص طب وجراحة العيون أمرًا ضروريًا للتقييم الدقيق ومراقبة الصحة العامة للعين وإجراء أي تعديلات تحتاجها الحالة الصحية.
إقرأ أيضا:كتاب شمس العرب تسطع على الغرب- كاي فيغنر
- Psagot
- بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على نبيه الكريم تحية طيبة لمن ساهم في بناء هذا المشروع الإسلا
- أنا أعمل في سلطة النقد (بنك مركزي) وعملي يقتصر على التفتيش على مدى التزام البنك الربوي والإسلامي بتع
- حلفتني صديقتي، وقالت لي بشرفك أو بذمتك، أو بالنبي صلى الله عليه وسلم، أو المصحف، وأنا أعلم أن الحلف