يتناول النص تحديًا شائعًا يواجه العديد من النساء بعد الزواج، وهو اكتشاف إدمان شريك الحياة لمشاهدة المحتويات الإباحية. هذا الإدمان يمكن أن يكون صادمًا ومؤلمًا نفسيًا، حيث يفضل الرجل المغذي الافتراضي الحرام على الواقع الحلال. النص يقدم نصائح عملية للتعامل مع هذه المشكلة، مستندًا إلى فتوى إسلامية معتمدة. يُشدد على أهمية الانقطاع عن هذه العادة واستبدالها بأعمال بناءة ونشطة لتحقيق رضا الله. في حال رفض العلاج الطوعي، يُنصح بالتدخل الجبري، بما في ذلك اللجوء إلى الطبيب النفسي. يُقترح أيضًا صرف انتباه الزوج عن وسائل الإعلام الرقمية الضارة وجذب اهتمامه بالقيم التربوية. إذا واجهت المرأة مقاومة، يُنصح بزيارة مستشار نفسي متخصص أو مستشارة نفسية مؤمنة عبر الإنترنت للحصول على دعم إضافي. النص يؤكد على أهمية الحذر والتوجيه المناسب في هذه المرحلة الدقيقة، ويدعو الله أن يرشد الزوج ويعافيه ويقوي إيمان الجميع.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الجلجلان- أنا شاب أقيم في بلد أوربية، ووقعت في الخطأ مع فتاة أوربية بعد معرفتي بها بوقت طويل، ونيتي الزواج منه
- أنا شاب يبدأ الأكل بالصعود إلى حلقي بعد صلاة الفجر، وهذا يحدث لي طوال أيام رمضان، وقد كرهت صلاة الفج
- هل يجوز عمل المرأة شرطية أم هو حرام؟
- لا توجد عندي أي مشكلة بتاتًا في حياتي، وفي ديني، إلا الشذوذ الجنسي، ولم أكن أعرف أنه حرام، ودائمًا م
- هل حديث نبينا محمد صلى الله عليه و سلم (أعمار أمتي ما بين الستين والسبعين ), يتعارض مع ما قرأته في ج