في نقاشها حول التعاون باعتباره أداة لتسييد القوة، تقدم عالية الهضيبي وجهة نظر مثيرة للتفكير تشكك في طبيعة هذا المصطلح الشائع. وتستعرض الآراء المختلفة المقدمة خلال المناقشة، والتي تكشف عن وجهات نظر متباينة بشأن دور التعاون في تحقيق العدالة. بينما توافق شيرين الشرقاوي بشكل جزئي مع فكرة استخدام التعاون كمظهر للتسييد، فإنها تؤكد أيضًا على أهمية تخليص العقل من المفاهيم المفروضة لتحقيق مساواة حقيقية. ومن ناحيتها، ترى عفاف الرشيدي أن التآمر وفرض الإرادة ليسان حصريان للسادة الأقوياء، ولكن نجاحهما يعتمد على نتيجة العدالة المستمدة منهما.
وتشير الخاتمة إلى وجود علاقة ملتبسة بين التعاون والتعصب، مما يدفعنا لاستمرار البحث والنظر فيما إذا كان بإمكان التعاون الوجود بدون تسييد للقوة أم أنه مجرد غطاء لذلك. وبالتالي، يبدو أن فهم ماهية التعاون وأثره الحقيقي يتطلب مزيداً من التحليل والمناقشة المتعمقة لفهم مدى صحته كوسيلة للوصول إلى عدالة فعلية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الكُمشة- إذا فتحت مقطعًا على اليوتيوب لمسلسل أو فيه أغانٍ، فهل عليّ وزر كل من يجلس معي؟ وأحيانًا أسجّل مقطعًا
- Capri (color)
- أنا موسوسة بنزول المني، ومن شدة الوسوسة فإن أي فكرة عابرة تجعلني أشعر بخوف شديد ولا أعرف إذا أحسست ب
- في مجتمعنا كل من يحمل اسم «عبدالرزاق» ينادونه ب:«رزاق»طبعا بدون أداة التعريف.فهل لا شيء على هذه المن
- الحمــد لله والصلاة والسلام على رسول الله"لي أخ كبير في السن عني في طفولتنا كان يضربنا وللأسف كان يض