تناول هذا المقال خصائص التعريف والتنكير في اللغة العربية، مبرزا دورهما في إبراز المعاني وتوضيح الأفكار. يسلط الضوء على أن التعريف يشير إلى معرفة المتحدث بمعنى الشيء المشار إليه، بينما التنكير يدل على عدم معرفته أو تمييزه بشكل عام. تؤكد الدراسة أهمية هذين الاختيارين في إحداث تأثير مختلف لدى القارئ/المستمع حسب السياق والمكان. تتميز التعريفات بالاستخدام في الإشارة إلى الشخصيات البارزة، بينما يُفضّل التنكير في وصف الأشياء العامة أو الأشخاص المجهولين. يمكن استعمال التعريف بصفاته لزيادة عمق الرسالة وتوضيح الأفكار. يختم المقال بتأكيد أهمية هذه الخصائص الفريدة في فنون أدبية متعددة، كالشعر والنثر والحوار الروائي، حيث تلعب دوراً حيويّاً في بناء المعنى وإحداث التأثير المرغوب لدى القارئ.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : أسِيفْمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هناك بعض الصوفية يبررون جواز الذكر الجماعي بالجهر بعد الصلوات أو في حلقات الذكر، واستدلوا على جواز ا
- أعاني من الوسواس ويخف.... ووسواس النية لم أستطع التخلص منه، فمرة يظهر لي عند تكبيرة الإحرام، ومرة عن
- أغنية "أُعجب" لفرقة لون ستار الأمريكية
- الدكتور جوليان باشير
- ما حكم صلاة أربع ركعات بسلام واحد بعد أذان الظهر مباشرة، غير سنة الظهر؟