التعلم العميق، وهو فرع من الذكاء الاصطناعي يعتمد على الشبكات العصبونية الاصطناعية المتعمقة، يُعتبر من أكثر التقنيات الواعدة في تشكيل المستقبل. هذه التقنية تحاكي كيفية معالجة الدماغ البشري للمعلومات، مما يتيح لها حل المشاكل المعقدة بكفاءة عالية. تُستخدم الشبكات العصبونية الاصطناعية في مجالات متعددة مثل الرؤية بالحاسوب، حيث يمكن للأنظمة التعرف على الأشياء والأفراد بدقة عالية حتى في ظروف متغيرة. كما تُستخدم في معالجة اللغة الطبيعية، مما يتيح للبرامج فهم السياق واللغة بطرق كانت تبدو خيالية في الماضي. بالإضافة إلى ذلك، يُستخدم التعلم العميق في تطوير تقنيات جديدة لإنتاج أصوات بشرية واقعية وتطبيقات العلاج النفسي والدعم الاجتماعي. ومع تقدم هذه التقنية، تبرز تحديات أخلاقية واجتماعية مثل مخاطر مراقبة الخصوصية وفقدان الوظائف نتيجة الاعتماد على الروبوتات والبرمجيات الذكية. ومع ذلك، يبقى الهدف الرئيسي هو تحقيق مجتمع أفضل وأكثر سهولة للمستخدمين جميعاً.
إقرأ أيضا:حركة الترجمة: ترجمة المواد العلمية للعربية في الجامعات، كيف نبدأ؟- Lower Austrian Football Association
- رجل تشاجر مع زوجته، وعندما ذهب إليه والده ليصلح بينهما، قال الولد وهو في حالة غضب شديدة هذي طالق وكر
- بالعربية الفصحى: "المشي": أغنية لفرقة إيوريثمكس عام ١٩٨٢
- بسم الله الرحمن الرحيم ذكر لي أن هناك حديثا في في صحيح البخاري أن الرسول عليه الصلاة والسلام كان لا
- الشخص الذي يربي ولده أو يبر بأمه أو يفعل الخير بدون أن تكون لديه نية لله هل يأخذ أجرا أي مثلا يربي ا