يقدم النص رؤى متعددة حول أهمية “التعلم المستدام” كضرورة لبقاء المؤسسات في عصر الثورة الرقمية. يرى عفيف اللمتوني أن هذا التحول يتطلب تغييرات جذرية وتكاليف كبيرة، بينما تؤكد زليخة بن زينب على أن المؤسسات التي تستثمر في التكنولوجيا والتعلم المستمر ستكون أكثر قدرة على التكيف والتنافسية. ينضم معالي بن خليل إلى الرأي السابق، لكنه يحدد تحديات القيود المالية والثقافية التي قد تمنع بعض المؤسسات من التحول. بناءً على ذلك، يصبح واضحاً أن “التعلم المستدام” ليس مجرد ضرورة لوجود المؤسسات بل هو مفتاح لتطورها وازدهارها في المستقبل الرقمي.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لماذا سمي اليمين الغموس بذلك هل لانغماس صاحبه غمسة في النار أم غمسة في الإثم وما كفارته؟
- واجه نبي الله يوسف عليه السلام كثيرًا من الابتلاءات والمحن. ما هي هذه الابتلاءات؟
- خطبت فتاة في ال 24 من عمرها، وأثناء فترة الخِطبة عانت من مشاكل في الدورة الشهرية، وبعد عمل الفحوصات
- لدي سؤال فضيلة الشيخ: إذا أردت أن يكون لي مكانتي المرموقة بين أفراد أسرتي كيف أجعلهم يتذكرونني في ال
- ما الحكم إذا لم تتم تلبية شروط الزوجة في عقد النكاح؟ ما حكم تجسس الزوجة على جوال الزوج، أو أغراضه ال