يقدم النص رؤى متعددة حول أهمية “التعلم المستدام” كضرورة لبقاء المؤسسات في عصر الثورة الرقمية. يرى عفيف اللمتوني أن هذا التحول يتطلب تغييرات جذرية وتكاليف كبيرة، بينما تؤكد زليخة بن زينب على أن المؤسسات التي تستثمر في التكنولوجيا والتعلم المستمر ستكون أكثر قدرة على التكيف والتنافسية. ينضم معالي بن خليل إلى الرأي السابق، لكنه يحدد تحديات القيود المالية والثقافية التي قد تمنع بعض المؤسسات من التحول. بناءً على ذلك، يصبح واضحاً أن “التعلم المستدام” ليس مجرد ضرورة لوجود المؤسسات بل هو مفتاح لتطورها وازدهارها في المستقبل الرقمي.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يستطيع من يكفر عن الظهار أن يخرج مبلغا من المال على عدة أشخاص بدلا من الإطعام؟.
- أنا أدخل على الشات لكي أدعو إلى الله وأقول خيرا وأرسل لأي شخص دعاء أو ذكرا ........فوقع في طريقي شخص
- أشلي غاردنر
- قد لا يخفى على قلب كل شاب أظهر التزامه بشريعة رسوله صلى الله عليه وسلم الأخذ من كتاب ربه وهدي نبيه ص
- بدأت القصة مع ذهاب زوجة أبي إلى منزل ذويها فقد أجاز لها بالذهاب للصيام عندهم لأنها كانت تستحي لم يتج