التعليق الشرعي على مرافقة الداعية لزوجة الداعية القديم يوضح أن الخلوة بين الداعية وزوجة الداعية القديم، إذا كانت في وقت كانا فيه بالغين، تتطلب التوبة لأن الخلوة مع المرأة الأجنبية محرم شرعًا. هذه الخلوة تعتبر من أبواب الفتنة، وبالتالي فهي غير جائزة. ومع ذلك، إذا كانت المرافقة دون خلوة وكانت المرأة محجبة بشكل كامل، فلا حرج في ذلك. في هذه الحالة، يجب على الداعية أن يوضح هذا الأمر لتجنب الاتهامات. يُشدد النص على أهمية أن يستبرأ المسلم لدينه وعرضه، مما يعني أن يتجنب الشبهات ويحافظ على سمعته الدينية والأخلاقية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Languages of Oceania
- لقد صليت صلاة الخسوف ركعتين وسجدتين لجهلي بأنها أربع أربع، فهل صلاتي صحيحة؟
- باختصار شديد، ما هو شكل صيام العزوبة الذي يكون وجاء لمن لم يستطع الزواج، حتى يكون له وجاء كما قال ال
- لدي التهاب في البول غير مزمن ويأتيني أحيانا في نهار رمضان فهل يجوز أن أفطر لأشرب ماء كثيرا ؟
- في الزمن الذي انتشر فيه الخلاعة والعري ألا يجب التحدث لأي فتاة على( نظام كلمه ورد غطاها)؟