التعليق الشرعي على مرافقة الداعية لزوجة الداعية القديم يوضح أن الخلوة بين الداعية وزوجة الداعية القديم، إذا كانت في وقت كانا فيه بالغين، تتطلب التوبة لأن الخلوة مع المرأة الأجنبية محرم شرعًا. هذه الخلوة تعتبر من أبواب الفتنة، وبالتالي فهي غير جائزة. ومع ذلك، إذا كانت المرافقة دون خلوة وكانت المرأة محجبة بشكل كامل، فلا حرج في ذلك. في هذه الحالة، يجب على الداعية أن يوضح هذا الأمر لتجنب الاتهامات. يُشدد النص على أهمية أن يستبرأ المسلم لدينه وعرضه، مما يعني أن يتجنب الشبهات ويحافظ على سمعته الدينية والأخلاقية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- حصل شجار بيني وبين زوجتي وطال الجدال بيننا, وكلما قلت كلمة ردت بعشر, وبدأت تغضبني جدًّا؛ حتى أني لا
- هل رضى الولي ـ ابن الزوجة الكتابية في هذه الحالة ـ بالزواج دون الحضور يعد به العقد صحيحاً؟ وهل ابنها
- أعمل في شركة منذ 1-3-2013 مقابل راتب متفق عليه لفظًا بدون عقد، وبعد انتهاء السنة الأولى طالبت بزيادة
- لي ابن عم يضمر لي الشر، ويحقد علي. مؤخرا كانت هناك مشاكل هو من افتعلها. وعندما مات والدي، لم يأت ليق
- ماتت عن إخوة أشقاء، وأبناء أخ شقيق، وإخوة لأب، فمن يرث؟ ومن لا يرث؟