في نقاش حول تعزيز التنمية الاقتصادية المستدامة، يبرز التعليم البيئي كعامل حاسم وفقًا لآراء المشاركين. يؤكد وحيد بن زروق أن هذا النوع من التعليم يمكنه تهيئة الشباب ليصبحوا أفرادًا واعيين بيئيًا وقادرين على ابتكار حلول للمشاكل المتعلقة بالاستدامة. يشرح العرجاوي بن زروال كيف يساهم التعليم البيئي بشكل مباشر في الجوانب الاقتصادية أيضًا، حيث يعزز فرص العمل الجديدة ويحفز الابتكار والتخطيط الذكي للاستجابة للاحتياجات البيئية.
من جانب آخر، تؤكد نهى الجنابي أهمية انتقال مبادئ التعليم البيئي إلى التطبيق العملي، مما يستدعي دعمًا سياسيًا وهيكليًا مناسبًا لتحقيق تنمية مستدامة ناجحة. ويتفق معها كلٌّ من الحاج الصمدي والهادي القيسي بشأن ضرورة ربط البحث العلمي بالعمل العملي وبناء شراكات فعالة بين الحكومات والشركات الخاصة لتطوير السياسات المناسبة ودعم التحولات الفكرية إلى أفعال فعلية.
إقرأ أيضا:كتاب موسوعة طب العظام والمفاصلوفي ختام النقاش، يدعو العرجاوي بن يوسف جميع الأطراف ذات الصلة للتعاون أكثر بكفاءة نحو تحقيق الاستدامة، مؤكدًا على الحاجة الملحة للتدابير العملية لد
- اشتريت منزلًا جديدًا، واستغرق تجهيزه للسكن عشرة أشهر، والنية بيع المنزل القديم، فهل أزكّي عنه زكاة ا
- أنا متزوج ولي زوجة وابن وبنات، وكثير الغضب، غضبت على زوجتي مرارا وأنا مصاب بمرض الوسواس تارة في الصل
- الإنسان عند بداية التزامه يشعر أنه قد أمتلك الدنيا وأنه سليم من المعاصي، هذا بجانب اللذة، ولكنه لا ي
- أريد أن أفتح مشروعا تجاريا وهو خياطة الثياب الرجالية، فهل يدخل في ذلك المشروع أي شبهة أو حرام؟
- فانيا