في النقاش الذي دار حول فعالية التعليم التقليدي في تقوية الشخصية، اتفق المشاركون على أن هذا النوع من التعليم قد لا يكون كافيًا لتحقيق هذا الهدف. لمياء السهيلي أشارت إلى أن التعليم التقليدي يركز بشكل أساسي على نقل المعرفة دون الاهتمام الكافي بتغيير السلوك والأفكار، مما يجعله غير قادر على تحفيز التغيير الداخلي الضروري لبناء شخصية قوية. سراج الحق السبتي أيد هذا الرأي، مؤكدًا أن التعليم التقليدي غالبًا ما يقتصر على نقل المعرفة دون تحفيز التغيير الداخلي. بدلاً من ذلك، اقترح المشاركون نهجًا تعليميًا يعتمد على التجربة الفعلية ومواجهة التحديات، حيث يمكن لهذا النهج أن يحفز على التغيير الداخلي ويساعد في بناء شخصية قوية ومستقلة. هذا النهج التجريبي، الذي يتضمن الممارسة والتفاعل مع العالم الحقيقي، يُعتبر ضروريًا لبناء شخصية قوية، حيث يتيح للطلاب فرصة لتطبيق ما يتعلمون وتطوير مهاراتهم في مواجهة التحديات الحقيقية.
إقرأ أيضا:رسالة إلى الأرض: أسياد الكلم (دون موسيقى)- أنا متزوجة ومقيمة في دولة أجنبية، لدي بعض الحلي الذهبية، لكني نادرا ما أرتديه. هل عليه زكاة؟
- هل تجوز الصلاة بغرفة بابها مفتوح وفي المكان المجاور لها توجد تماثيل؟ مع العلم أنه يصعب إبعادها.
- ما حكم الدين في لسع اللسان بالنار لمعرفة هل الإنسان كاذب أم لا ؟
- عمري 30 سنة وأنا حطام، لم أر في حياتي غير الهم، نشأت ضعيفا وجبانا وسخيفا أولا بسبب الوراثة ثم قضيت ط
- التاميل الهنود في سريلانكا