في نقاش مثير للتفكير حول دور التعليم الناقد في إحداث تغييرات ثقافية، تؤكد سندس الجبلي على أهمية التحول السلوكي الفردي والجماعي أكثر من القدرة على معالجة المعلومات. وتدعو إلى تجاوز “ثقافة القطيع” والتشكيك في المعتقدات الراسخة. ويوافقها الرأي عزوز بن زيدان بأن التعليم الناقد أمر بالغ الأهمية ولكنه ليس حلاً شاملاً؛ فهو يحتاج لدعم تغيرات اجتماعية وثقافية جوهرية لإعادة النظر بقيم المجتمع وأخلاقه. بينما ترى فلة بن فارس أن التعليم الناقد ليس فقط مكملًا لهذه العملية ولكن أيضًا أساسها، حيث يعزز التفكير المستقل والنقدي اللازمين للتغيير الثقافي. ويشدد صادق بن عبد الله على أهميته رغم اعتقاده بأنه يجب فهم دوره بشكل أدق كعنصر أساسي ضمن منظومة أكبر تشمل العوامل الاجتماعية والثقافية الأخرى. وبالتالي، فإن مفهوم التعليم الناقد كمفتاح لتغييرات ثقافية مستدامة يستدعي توافقاً بين الأفراد والمجتمع لتعزيز قدراتهم النقدية والفكرية المتحررة من التقليد والاستسلام للأفكار الجامدة.
إقرأ أيضا:قلوبهم قلوب أعاجم!- أنا صليت وعمري 20عاما وحتى الآن ملتزم بجميع الصلوات في المسجد فهل علي قضاء ما فاتني من الصلاة عن الس
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.ما حكم من كفر عن يمينه بإطعام عشرة مساكين في حفل زفافه؟
- إذا كانت المرأة لا تعرف معنى العادة، فهي لا تعرف إن كانت لها عادة محددة في الحيض، فاغتسلت مرة في الي
- هاوليڤيل، كونيتيكت
- عمري 19 سنة، وأنا طالب، ووالدي قد توفي، وكانت لي فلوس في دفتر توفير، ولها فوائد، وأعلم أنها ربا، فهل