في نقاش دائر حول استخدام الذكاء الاصطناعي في التعليم، يُثير عبد القدوس البوزيدي تساؤلات مهمة بشأن أهداف العملية التعليمية. بدلاً من التركيز فقط على تخصيص التعليم باستخدام البيانات الدقيقة، يدعو إلى إعادة النظر في غاية التعليم نفسها. يتساءل عما إذا كان هدفنا الرئيسي هو إعداد طلاب ماهرين في الامتحانات أم تشكيل أفراد متكاملين يتمتعون بالمهارات الإبداعية والقدرة على المشاركة المجتمعية. ويجد تأييداً لهذا الرأي من مشاركين مثل حاتم البوعناني وريم العماري الذين يؤكدون على أهمية عدم تجاهل الجوانب الروحية والإبداعية والاجتماعية أثناء تركيزنا الشديد على الكفاءة الأكاديمية.
من جهتها، تضيف سندس بن القاضي نظرة عميقة، مشيرة إلى أن رغم قدرة تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي على تقديم حلول مخصصة لكل طالب، إلا أنها قد تهدد الجانب الإنساني الفريد للتعليم الذي يقود الطاقة الإبداعية والحافز الشخصي لدى كل فرد. أخيراً، يقدم عبد العظيم بن علية رؤيته بأن التعليم الناجح ينبغي أن يساعد الطلاب على تطوير القدرة على مواجهة المشاكل بطرق جديدة واستراتيجية، مما يمكنهم لاحقاً من
إقرأ أيضا:كتاب أساسيات كيمياء البوليمرات والغروانيات- كانت معرفتي للقدر هي: أن الله علم كل شيء أبدا، وأزلاً، وقد كتبه في اللوح المحفوظ، وكل شيء بمشيئته سب
- بعد مشادة مع زوجتي حلفت عليها بالطلاق ألا تخرج من البيت إلى يوم السبت، ولكن المسألة أنني حددت الفترة
- ما صحة هذا الحديث: عن ابن عباس أن رجلا قال: يا رسول الله إن امرأتي لا تمنع يد لامس. قال: غربها. ق
- أنا مراقبة في أحد المنتديات..واجهني موضوع وقد لاحظت انتشاره على مستوى النت..الموضوع هو عبارة عن دعاء
- سؤالي حول موضوع قنوت الفجر: أنا أخذت بقول من يقول إن المداومة على قنوت الفجر بدعة، لكن سؤالي: أنا لا