في الماضي، كان التعليم رحلة مليئة بالتحديات والتفاني، حيث كان حكرًا على الأغنياء وأصحاب رؤوس الأموال. الفقراء كانوا يعملون لمساعدة أسرهم في توفير الاحتياجات الأساسية، مما جعل التعليم حكرًا على فئة معينة. لم تكن المدارس والجامعات منتشرة كما هي اليوم، وكان الطلاب مضطرين للسفر لمسافات طويلة للوصول إلى أماكن تعليمهم، حيث كانت وسائل النقل محدودة وغالبًا ما كانوا يمشون أو يستخدمون الدواب. المدرس كان المصدر الوحيد للمعلومات، حيث لم تكن هناك شبكات الإنترنت أو مدرسون خصوصيون. كان المدرس يحظى باحترام كبير، وكانت العبارة “من علمني حرفًا صرت له عبداً” تُطبق حرفيًا. التعليم في الماضي كان يعتمد بشكل أساسي على المدرس، الذي كان يقوم بتدريس الطلاب مباشرة. على الرغم من هذه التحديات، كان التعليم يتميز بالتفاني والالتزام، حيث كان الطلاب يقدرون المعرفة ويحترمون المعلمين، مما خلق بيئة تعليمية قوية ومثمرة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : القُنيّة- ما حكم العمل في شركة تخرج زكاة المال.... على شكل طرود غذائية، ومشاريع حفر آبار، وبناء مساجد..؟ نصيحت
- Saint-Michel, Gers
- باناي، مارن
- اشتريت كم نوع من الحمام وكنت مهتمة بهم وأعطيهم أكلا وماء وقبل فترة مرضت بسبب ريحة الحمام وأوكلت أمره
- عليّ قضاء صلوات قرابة سنة كاملة، وبدأت أقضي كل يوم بعد صلاة العشاء صلوات ثلاثة أيام، أتوضأ لكل خمس ص