في نقاش حول التعليم في عصر الثورة التعليمية، طرحت فكرة “القرون الذهبية” التي تجمع بين قوة الذكاء الاصطناعي وفعالية التجارب العملية لتوفير تعليم مخصص وشامل. يؤكد إياد القرشي على أهمية هذه الفكرة، بينما يناقش طه بن غازي إمكاناتها وإمكانية حدوث مشكلات مثل الاعتماد المفرط على التكنولوجيا وانخفاض التركيز على التواصل البشري والمشاركة المجتمعية. رغم ذلك، يدافع كمال الدين بن عيسى عن ضرورة تحقيق توازن بين العنصرين الرقمي والشخصي، مؤكداً أنه بإمكاننا استخدام الذكاء الاصطناعي دون الانقطاع عن الجوانب البشرية للتعليم. تشترك نعيمة التواتي معه في الاعتقاد بأن خوفنا من الاعتماد الزائد على التكنولوجيا يجب ألا يحول دون الاستفادة القصوى من إمكانياتها. وبالتالي، فإن تحديات وفوائد التعليم في ظل الذكاء الاصطناعي تكمنان أساساً في القدرة على تحقيق توازٍ ناجح بين العالمين الرقمي والبشراني لتعزيز عملية التعلم بشكل فعال.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : تَزَعْزَعَ- ويلي فان دن بوش
- جزاكم الله كل خير على جهودكم، وبارك الله في علمكم، وفقهكم وأعمالكم. ورد في صحيح الترغيب والترهيب: «ع
- ماذا يفعل العامي بعد سؤاله أكثر من عالم يثق به، في مسألة في الدين، واختلفت عليه فتواهم؟ فمثلًا في مس
- سهيل سلطان
- في البداية لله الحمد ولكم جزيل الشكر على العمل الكبير الذين تقومون به في هذا الموقع لنشر الخير. سؤال