في النقاش الذي أثاره عاشق العلم حول حقوق الأطفال، برزت أهمية التعليم والتوعية كعناصر أساسية لتحقيق تغيير حقيقي في المجتمع. أكدت كريمة القروي على أن فهم وتطبيق حقوق الأطفال يتطلبان تواصلاً فعالاً، وهو ما يتيح إحداث تغييرات إيجابية على المستويين الشخصي والعملية. من جهتها، أشارت نورة الشاوي إلى ضرورة ترجمة هذا الفهم إلى إجراءات عملية يمكن تطبيقها على أرض الواقع، مع التأكيد على دور التعليم في تحقيق هذا الهدف. باهي المزابي دعم هذه الفكرة، مشدداً على أن التعليم هو الأساس لبناء مجتمع يحترم حقوق الأطفال، مما يسهل تطبيق الإجراءات العملية بفعالية. سارة بن زيدان أضافت أن التوعية والتعليم هما الأساس لأي تغيير حقيقي، مؤكدة أن دون تغيير في المواقف الاجتماعية، ستظل الإجراءات غير فعالة. بالتالي، يتضح من النقاش أن التعليم والتوعية هما المفتاح لفهم وتطبيق حقوق الأطفال بشكل فعال، مما يساهم في بناء مجتمع صحي ومتكامل.
إقرأ أيضا:99٪ من المغاربة مشارقة جينيا
السابق
الطريق نحو النجاح كإعلامي المراحل والنصائح العملية
التاليفن التعامل مع الكذ دليل شامل لحماية نفسك وصون العلاقات
إقرأ أيضا