تناول نقاش حول “التعليم والسلام في مجتمعات ممزقة” عدة جوانب مهمة. بدأت المناقشة بفحص مقالات تناولت مواضيع متنوعة تشمل النمو النفسي وإنجازات العالم العربي الشهير جابر بن حيان، بالإضافة إلى دراسة الحروب الأهلية واستراتيجيات تحسين الكفاءة التعليمية. سلطت المشاركة الأولى الضوء على ضرورة فهم دوافع الحروب الأهلية المدمرة وأثر هذا الفهم في تحقيق الاستقرار والسلم الاجتماعي.
من جهتهما، شدد حنين بن زروال وورستم الحدادي على دور التعليم المحوري باعتباره الأساس لأي تقدم مستقبلي. حيث اعتبرا أن تطوير النظام التعليمي قد يحدث تغييرا جذرياً في المجتمع ويحل العديد من المشاكل الأخرى المرتبطة بالاستقرار والأمان. بينما رأى رتاج الزوبيري وابتهاج القروي أنه رغم أهميته، فإن التعليم وحده غير قادر على ضمان السلام الدائم دون التعامل بشكل مباشر مع الديناميكيات الاجتماعية والسياسية المعقدة التي تؤدي للحرب الأهلية.
إقرأ أيضا:الفينيقيون العربوفي نهاية المطاف، توصل المشاركون إلى توافق بشأن كون التعليم وفهم طبيعة الصراع الداخلي عناصر أساسية لتعزيز السلم والاستقرار داخل المجتمعات المتضررة منهما. لكن الحلول طويلة الأمد لن تتحقق إلا عبر الجمع بين ه
- University College London Hospitals NHS Foundation Trust
- هل تجوز الصلاة في الفناء الخارجي للمسجد إذا كان لا يزال هناك متسع داخل المسجد. حيث ستفصل بذلك جدران
- Miragpur
- كنت أستعمل كروت الفيزا والماستر كارد المسروقة عبر النت لأشخاص لا أعرفهم، وأتسوق بهم عبر الأنترنت، من
- ما رأي الدين والشريعة في وضع الأموال في البنوك الربوية حساب مغلق بدون فائدة، مع العلم بأن هذا البنك