في النقاش الذي دار بين عدة أشخاص حول التغلب على المخاوف الاجتماعية والتطور الشخصي، تم التأكيد على أن هذه العملية ليست بسيطة أو سريعة. فقد أشار سامي الدين بن يعيش إلى أن التغلب على المخاوف الاجتماعية يتطلب جهدًا شخصيًا وتغييرًا في النمط السلوكي، وليس مجرد تعلم لغة الجسد أو فهم دور نظم المعلومات. وقد أيد هذا الرأي كل من شيرين بن زيدان ومروة التازي ورائد بن عزوز، الذين أكدوا أن التغلب على المخاوف الاجتماعية يتطلب تغييرًا عميقًا في النفسية والسلوك. وأشاروا إلى أن التطور الشخصي هو عملية مستمرة تتطلب التفاعل الحقيقي والتجربة العملية، وليس مجرد استهلاك معلومات من مقالات أو مصادر أخرى.
إقرأ أيضا:تقَطعات الرِّجل: توقفت حركة المارّة في الشارعإقرأ أيضا