خلال فترة الرضاعة الطبيعية والحمل، تواجه المرأة مجموعة من التغيرات الجسدية والنفسية. من الناحية النفسية، قد تشعر بعض النساء بالارتباك أو القلق بشأن قدرتهن على الاستمرار في الرضاعة الطبيعية مع الحمل الجديد. ومع ذلك، تشير الدراسات إلى أن الرضاعة الطبيعية يمكن أن تستمر بشكل آمن ومفيد لكل من الأم والطفل، مما يوفر لهما الراحة والأمان ويعزز التواصل العاطفي بينهما. من الناحية الجسدية، قد تلاحظ الأم زيادة في الوزن بسبب الاحتياجات الغذائية الزائدة للطفل الأصغر والجنين النامي. كما يمكن أن يؤدي ارتفاع مستوى هرمون البرولاكتين إلى الشعور بالتعب الشديد. بالإضافة إلى ذلك، قد يصبح مص الطفل أقوى وأكثر تواتراً خلال فترة الحمل الأولى مقارنة بالأشهر الأخيرة قبل الولادة الأولى. هناك أيضًا تغيرات مرتبطة بالقناة الصفراوية التي يمكن أن تسبب الإمساك والغثيان الصباحي، ولكن هذه التأثيرات مؤقتة ويمكن التعامل معها بنظام غذائي متوازن وممارسة الرياضة المناسبة تحت إشراف طبي متخصص.
إقرأ أيضا:الطاجين المغربي، أكلة عربية ضاربة في عمق التاريخ- أنا شاب في الثامنة والعشرين من العمر، نويت الزواج بنية التحصن، والامتثال لسنة رسولنا الكريم صلى الله
- روبي صنداي (دكتور هو)
- European Medicines Agency
- الموضوع طويل لذلك أرجو قراءته بالتفصيل، وأحتاج إلى رد سريع: تقدم ابن خالتي لي ووافقت، وكنت أحسبه على
- الآية 92 في سورة يونس أخرها: لغفلون ـ أليس اللام حرف جر والصحيح لغافلين؟ إذا كان خطئا وهذا هو الإعرا