يرى الإسلام أن زمن الانتظار في القبر يختلف بشكل جذري عن الزمن الدنيوي، وذلك بسبب طبيعة العالم الآخر الغيبية التي لا يمكن إدراكها من خلال الحواس والخبرات البشرية اليومية. يُؤكد النص على أن فترة تبدو كلحظة واحدة للإنسان بعد موته قد تشمل سنوات طويلة من منظور الزمن الأرضي، مستشهداً بقصص مثل الرجل الذي عاش مائة سنة في القبر أو أولئك الذين ناموا في المغارة لمدة ثلاثة قرون. هذه الحقائق تُؤكد أن المقارنة بين زمن دنيوي وزمن الآخرة أمر غير صحيح وغير مُعبر عنه بالقياسات الأرضية، حيث إن عالم الغيب يُجسد قوانين ومرونة لا يمكن الوصول إليها إلا من خلال الوحي الإلهي والاعتقاد بالرسالة الربانية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الزْلَطمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أرجوك يا شيخي أن ترشدني إلى حل لمشكلتي فأنا عمري 33 سنة، ولم يتقدم لي الشخص المناسب لأني أريده ملتزم
- Brañosera
- قبل 3 أشهر تم عقد النكاح لي على زوجة بكر، وتم الاتفاق على مهر 30 ألف ومؤخر 100 ألف. وأنا الآن لم أدخ
- شخص غير مسلم سألني سؤالًا لم أستطع الإجابة عنه إجابة مقنعة، وسؤاله كان: إذا كان البشر يولد نقيًّا وط
- حلف الزوج بالطلاق بلفظ: أنت طالق، أو عليَّ الطلاق -لم أتذكر- على كلمة أني لا أنطق بها بعد ذلك، وحدث